• اضغط هنا لقراءة أبحاث ومقالات حول رؤية الهلال ومواقيت الصلاة
  • اضغط هنا للاطلاع على الأرقام القياسية في رصد الهلال

مركز الفلك الدولي

شائعات و أخطاء فلكية

شائعات و أخطاء فلكية


"ليس كل شائع صحيح، و ليس كل صحيح شائع" مقولة يجب أن نتذكّرها في عصرنا هذا الذي تتدفق فيه المعلومات و الأخبار و خاصة عبر الإنترنت فالكلّ يروّج بضاعته، إذ ما أسهل انتشار الأخبار بكبسة زر، و ما أيسر انتشار الشائعات و المغالطات. لذا، فإن علينا أن نستقصي الحقيقة فنميّز بين الصحيح و الخطأ، و ندرك الفرق بين الصادق و الكاذب. و هنا في هذا الموقع نعرض أكثر الشائعات و المغالطات الفلكية أو العلمية انتشاراً ، لنفنّدها بأسلوب علميّ موثّق تحرياً للحقيقة لنضيء شمعة تساهم في تبديد ظلام الجهل الدامس .

وتنقسم الصفحة إلى قسمين؛ القسم الأول للرد على الإشاعات المنتشرة عبر وسائل التواصل الاجتماعي مثل الواتس آب أو تويتر أو الفيسبوك، وفي هذا القسم نكتفي بنقل الإشاعة والرد السريع عليها لأن معظمها لا يحتاج إلى رد مفصل. أما القسم الثاني فهو عبارة عن مقالات مفصلة للرد على إحدى الإشاعات بشكل علمي مفصل.

في هذه الصفحة:-
الرد على إشاعات وسائل التواصل الإجتماعي مثل الواتس آب أو تويتر أو الفيسبوك.
مقالات مفصلة للرد على إشاعات عامة.




الرد على إشاعات وسائل التواصل الإجتماعي مثل الواتس آب أو تويتر أو الفيسبوك

  • تاريخ النشر: 03 يوليو 2015

  • الإشاعة: تنتشر شائعة عبر مختلف وسائل التواصل الإجتماعي وبعض المنتديات تقول بعدم صحة موعد صلاة الفجر الموجود في تقاويم الدول الإسلامية، وأنه متقدم على الوقت الحقيقي، وأن الآذان يرفع قبل وقته والسماء ما زالت مظلمة.

  • الرد على الإشاعة: هذا كلام غير صحيح! فموعد صلاة الفجر الموجود في معظم تقاويم الدول الإسلامية صحيح. وعلى سبيل المثال لا الحصر، فإن موعد صلاة الفجر المبين في تقاويم الدول التالية صحيح: السعودية ومصر والأردن وفلسطين وقطر والكويت والبحرين وسلطنة عمان والعراق واليمن والسودان وتونس والجزائر والمغرب وغيرها. وحجة المشككين أنهم رصدوا الفجر من مكان مظلم ولم يتبين لهم الفجر الصادق إلا بعد الآذان بفترة من الوقت، والخطأ الذي وقع به هؤلاء –بحسن نية- أنهم رصدوا الفجر من أماكن غير مناسبة إما بسبب وجود إضاءة مدن قريبة أو بسبب الرصد من مكان غير صافي، وبالتالي لم يشاهدوا الفجر على الرغم من طلوعه، ولو رصدوا الفجر من مكان مظلم تماما وصاف تماما، لشاهدوا الفجر مع الآذان. وقد أثبتت عدة أرصاد حديثة تمت من أماكن مناسبة توافق موعد الآذان الموجود في التقويم مع طلوع الفجر الصادق، ومن هذه الأرصاد ما تم في الأردن واليمن وليبيا والسعودية ومصر وإيران وغيرها. كما أن الوقت المحسوب بالتقاويم هو ما نص عليه كبار علماء الفلك المسلمين، ومنهم على سبيل المثال لا الحصر: الصوفي والبتاني والبيروني والخوارزمي والطوسي وابن الشاطر وهو كان الموقت في الجامع الأموي فضلا عن كونه من علماء الفلك! وهؤلاء علماء فلك عظام منهم أخذ الغرب الكثير من المعارف الفلكية، وتكريما لجهودهم فقد أطلق الغرب أسماءهم على فوهات على القمر في الوقت الذي يقلل البعض من شأنهم ويتهمهم بالخطأ وعدة المعرفة! وتوجد العديد من الأبحاث التي ناقشت هذه المسألة بالتفصيل وبينت مواطن التشكيك بالأدلة والحجة، وأوردت أقوال هؤلاء الفلكيين من كتبهم، وذكرت هذه الأبحاثُ الأرصادَ الحديثة التي تمت في ظروف مناسبة مبينة تفاصيلها. ومن هذه الأبحاث، بحث بعنوان "إشكاليات فلكية وفقهية حول مواقيت الصلاة" ويمكن قراءته على الرابط التالي: http://www.icoproject.org/pdf/Salat_Problems_2010.pdf وبحث بعنوان:" كيفية التحقق من صحة مواقيت الصلاة في التقاويم" ويمكن قراءته على الرابط التالي: http://www.icoproject.org/pdf/2012_Salat_Observation.pdf

    وإضافة إلى ذلك فقد كتب الشيخ عبد الملك علي الكليب في عام 1975م رسالة إلى وزاره الأوقاف الكويتية، يعترض فيها على موعد صلاة الفجر الموجود في التقويم الكويتي، وهو ما يوافق تقاويم الدول الإسلامية الأخرى، وأن الزاوية الصحيحة لصلاة الفجر هي 16.5 وليس 18، وهذا هو نفس اعتراض البعض في وقتنا الحاضر، بل إن البعض في وقتنا الحاضر بالغ ونادى بالزاوية 15 بدلا من 18، فقامت وزارة العدل والأوقاف والشؤون الإسلامية آنذاك بتحويل الرسالة إلى الأستاذ العلامة السيد عبد الله كنون، رئيس رابطة علماء المغرب، وذلك لإحالته للمختصين للرد على الرسالة، فقام هو بدورة بتحويلة إلى أحد أشهر علماء الفلك والتوقيت في المغرب وهو العالم الشهير السيد الحاج محمد بن عبد الوهاب ابن عبد الرازق الأندلسي أصلا الفاسي المراكشي، وهو صاحب كتاب "العذب الزلال في مباحث الهلال"، وهو يعتبر من أشهر كتب الفلك الشرعي حول الهلال ورؤيته، فقام المراكشي بالرد على الرسالة في كتيب بلغ عدد صفحاته 42 صفحة، وقد بين بالتفصيل وبالأدلة والحجة وسرد أقوال العديد من كبار الفلكيين والموقتين، وأكد أن الفجر الصادق يطلع على الزاوية 18 بل إن قسما كبيرا منهم يرى أنه يطلع على الزاوية 19! ويمكن قراءة هذا الكتيب من الرابط التالي: http://www.icoproject.org/pdf/fajer.pdf

    وتجدر الإشارة إلى أن الفلكيين العاملين في شؤون مواقيت الصلاة يعرفون الفجر الكاذب جيدا، وأن تأكيدهم بأن الفجر يطلع ما بين الزاوية 18 و 19 إنما هو للفجر الصادق، فالفجر الكاذب ظاهرة فلكية معروفة عند المسلمين وعند غيرهم وهو يظهر قبل الزاوية 19 بكثير وقد علم ذلك بالرصد المستفيض سواء من قبل المسلمين أو غير المسلمين المهتمين بالظواهر الفلكية بشكل عام. وبالتالي إن توهم البعض أن قول الفلكيين الموقتين بأن الفجر يطلع على الزاوية 19 أو 18 لالتباس الفجر الكاذب عليهم هو قول لا يصح.

    وبالنظر إلى ما هو معمول به في جميع (ونركز على كلمة جميع) الدول الإسلامية في وقتنا الحاضر، نجد أن جميع تقاويم الدول الإسلامية تجعل صلاة الفجر على زاوية ما بين 19.5 و 18، ولا توجد ولا دولة إسلامية واحدة تعتمد للفجر زاوية أقل من 18، بل حتى جمعية "إسنا" في الولايات المتحدة التي شاع أنها تعتمد الزاوية 15، فقد تمت مخاطبتهم رسميا وتم الاجتماع مع المدير التنفيذي للجمعية الدكتور ذو الفقار شاه، والذي أكد أن المعتمد في "إسنا" لصلاة الفجر هو الزاوية 18، إلى أن تم تعديلها مؤخرا عام 2011م لتصبح 17.5. فمصر تعتمد الزاوية 19.5، والمغرب تعتمد الزاوية 19، والسعودية تعتمد الزاوية 18.5، في حين تعتمد الزاوية 18 كلا من: الأردن وفلسطين والكويت وسلطنة عمان والبحرين وقطر والعراق واليمن والسودان وتونس والجزائر وتركيا وغيرها من الدول الإسلامية.

    يرجى الضغط هنا للاطلاع على بعض الأرصاد الحديثة التي تؤيد البيان، والتي تبين أن الفجر الصادق ظهر للراصدين على زوايا تتراوح بين 17.5 و 19. ويرجى الضغط هنا لقراءة مقتطفات من كتاب "التقويم الأردني" الذي ألف عام 1982 والذي يبين الجهود التي بذلتها وزارة الأوقاف في تلك الفترة للوصول إلى التقويم الأردني الرسمي، والذي يبين أيضا الجهود الكبيرة التي بذلتها اللجنة المكلفة آنذاك لمعرفة الزاوية الصحيحة لطلوع الفجر الصادق، والتي وجدتها اللجنة أنها توافق الزاوية 18.

    الموقعون على البيان:

    1. الأستاذ الدكتور حميد النعيمي، رئيس الاتحاد العربي لعلوم الفضاء والفلك ومدير جامعة الشارقة، الإمارات.
    2. الأستاذ الدكتور مشهور الوردات، أستاذ في علم الفلك، وعميد كلية العلوم السابق في جامعة الحسين بن طلال، الأردن.
    3. الأستاذ الدكتور شرف القضاة، أستاذ الشريعة في الجامعة الأردنية، ورئيس قسم أصول الدين السابق في الجامعة الأردنية.
    4. الشيخ حمد بن محمد صالح، باحث أول معد تقويم في دائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري في دبي. أطروحة ماجيستير بعنوان "الإعلام بدخول وقت الصلاة: أحكامه، ضوابطه، ومستجداته".
    5. الأستاذ الدكتور عبد السلام غيث، أستاذ في علم الفلك ورئيس الجمعية الفلكية الأردنية.
    6. الأستاذ الدكتور هيمن زين العابدين متولي، أستاذ علوم الفلك والفضاء، جامعة القاهرة، مصر.
    7. الدكتور معاوية شداد، أستاذ الفيزياء والفلك في جامعة الخرطوم، السودان.
    8. الدكتور شرف السفياني، المشرف العام على مرصد السفياني الفلكي، السعودية.
    9. الأستاذ الدكتور عبد القادر عابد، خبير في الفلك الشرعي، الجامعة الأردنية، الأردن.
    10. الدكتور علي بن محمد الشكري، قسم الفيزياء، جامعة الملك فهد للبترول والمعادن، الظهران، المملكة العربية السعودية.
    11. الأستاذ الدكتور جلال الدين خانجي، خبير في الفلك الشرعي، والمدير السابق لجامعة إيبلا في حلب، سوريا.
    12. المهندس محمد شوكت عودة، مدير مركز الفلك الدولي، الإمارات.
    13. الدكتور سليمان محمد بركة، حامل كرسي اليونسكو في علوم الفلك والفضاء والفيزياء الفلكية في فلسطين، ومدير مركز أبحاث الفلك والفضاء في جامعة الأقصى.
    14. الأستاذ الدكتور وهيب عيسى الناصر، أستاذ الفيزياء التطبيقية في جامعة البحرين ورئيس الجمعية الفلكية البحرينية.
    15. الدكتور جمال ميموني، أستاذ الفلك في جامعة قسنطينة، الجزائر.
    16. الدكتور مجيد جراد، أستاذ الفلك في جامعة الأنبار، والمستشار العلمي الفلكي للأوقاف، العراق.
    17. الدكتور نسيم سيغواني، مدير قسم علم الفلك في مرصد الجزائر.


  • تاريخ النشر: 03 نوفمبر 2014

  • الإشاعة: أعلنت وكالة الأبحاث الفضائية الأميركية ناسا، أن العالم سيشهد ثلاثة أيام من الظلام هذا العام وذلك في 21 و22 و23 كانون الأول المقبل. وذلك بسبب عاصفة شمسية سوف تسبب ظلام تام على كوكب الأرض خلال كل هذه المدة. هذا ما أعلنه رئيس وكالة ناسا تشارلز بولدن طالباً من الجميع التزام الهدوء، وهذا الحدث هو نتيجة عاصفة شمسية هي الأكبر منذ 50 عاماً حيث ستمدد على 72 ساعة. كما من المتوقع أن تكون هذه الفترة مزعجة جداً للبشرية.

  • الرد على الإشاعة: الرد موجود بالتفصيل في هذه التدوينة.


  • تاريخ النشر: 29 أغسطس 2014

  • الإشاعة: وكالة الفضاء الأوروبية تحذر من شروق الشمس من الغرب على كوكب الأرض

    نشرت العديد من المواقع العالمية المهتمة بشؤون الفلك والعلوم المختلفة بالإضافة إلى مواقع إخبارية كبرى مثل الـ”ديلي ميل” و”هافينتجون بوست”، بداية من يوم الأربعاء الماضي الموافق 9 يوليو وحتى اليوم، خبراً في غاية الخطورة ينقلون من خلاله تحذير خطير من وكالة الفضاء الأوروبية لسكان كوكب الأرض من إقتراب إنقلاب الحقل المغناطيسي الأرضي وهو ما يؤدي بالتالي إلى شروق الشمس من الغرب بدلاً من الشرق بالإضافة إلى إختفاء التكنولوجيا كما نعرفها اليوم.

    حيث أكد الموقع العلمي ليف ساينس “Live Science” بأن المجال المغناطيسي للأرض لم يعد قوياً مثلما كان في السابق بعدما تزايدت نسبة ضعفه 10 مرات عما كان من قبل خلال السنوات الماضية، وذلك خلال الـ6 شهور الماضية فقط.

    من المعروف أن المجال المغناطيسي للأرض يُشكل غلافاً دائرياً لحماية الكرة الأرضية من العواصف الشمسية والأشعة الكونية الضارة، وتوقفه عن دوره في حماية الأرض مما سبق سوف يؤدي إلى إنقلاب في الحقل المغناطيسي الأرضي، وهو ما يعتبر كارثة بكل المقاييس.

    كما أكدت الوكالة الأوروبية أنها تراقب وتتابع عن كثب هذه التغيرات منذ شهر نوفمبر من العام 2013 الماضي.

    وتقول “كيلي ديكرسون”، الكاتبة والصحفية بمجلة ليف ساينس “Live Science”،من المعروف أن الأقطاب المغناطيسية للأرض تتغير مرة كل مئات الآلاف من السنين حيث أن هذه التغيرات جزء من دورة محددة، ولكن الملفت للنظر في هذا التقرير هو المعدل السريع لضعف المجال المغناطيسي الأرضي لأن المعدل الطبيعي هو أن ينخفض بنسبة 5% كل 100 عام، ولكن البيانات الجديدة تؤكد إنخفاضه الآن بمعدل 5% كل 10 سنوات فقط، وهو ما ينذر بكارثة في القريب العاجل.

    في السابق، توقع العلماء أن يحدث هذا التغيير بعد مرور 2000 عام تقريباً من الآن، ولكن بهذه المعدلات الجديدة فإنه على ما يبدو قد يحدث في مدة أقل بكثير من توقعاتهم.

    ماذا يعني هذا للبشر؟

    يعني أن البوصلة سوف تتوجه إلى الجنوب بدلاً من الشمال للمرة الأولى منذ ما يزيد عن مائة ألف عام، وبالتأكيد سوف يؤثر ذلك على شبكتي النقل والمواصلات والإتصالات، وبالتالي فوضى كبيرة لا حصر لها بعد إنقراض متوقع للتكنولوجيا لفترة لا يعلم مداها أحد سوى الله.

    ووفقاً لموقع “ليف ساينس”، فإنه قد تم العثور على أكبر نقاط الضعف في المجال المغناطيسي على مدى نصف الكرة الأرضية الغربي، ولكن زادت قوتها فوق المحيط الهندي منذ يناير 2014. وطبقاً للقياسات الأخيرة المنشورة عن طريق وكالة الفضاء الأوروبية، فإنها تشير إلى بدء تحرك المجال المغناطيسي نحو سيبريا.

    ومن المتوقع أن يواصل العلماء والباحثين، على مدى الأشهر القليلة القادمة، تحليل جميع البيانات المتوفرة عن القشرة الارضية والمحيطات والغلاف الأيوني المغنطيسي في السماء لمعرفة السبب الحقيقي وراء حدوث هذا التغيير المغناطيسي المفاجئ.

  • كاتب الرد: أ.د. حسن باصرة، رئيس قسم الفلك في جامعة الملك عبد العزيز في جدة.

  • الرد على الإشاعة: أطلقت ثلاثة أقمار صناعية تدعى "سوارم"، يبلغ ارتفاع اثنان منهما 462 كلم والثالث 510 كلم وذلك متابعة شدة المجال المغناطيسي واتجاهه من الأرض إلى الطبقات العليا من الغلاف الغازي. وقد وضحت الأرصاد الأولية لمجموعة "سوارم" أن شدة المجال تناقصت على مناطق كبيرة من النطاق الغربي للكرة الارضية بينما تزايدت في المناطق الوقعة جنوب المحيط الهندي. كذلك أيدت الأرصاد التزايد في معدل تغير تزحزح القطب المغناطيسي والذي كان يقدر بحوالي 10 ميل كل سنة خلال عقود القرن التاسع عشر إلى بدايات العشرين، لكنه تزايد ليصل إلى حوالي 40 ميل بالسنة. وفي هذا الصدد أفادت أبحاث أن انقلابا سريعا لأقطاب المجال المغنطيسي حدث قبل 41000 سنة وقد تناقص فيه المجال المغنطيسي إلى 25% وهو ما يشبه الدلالات التي أشارت إليها بيانات اليوم. وفي دراسة أخرى في سنة 2010 وضحت أن المجال المغناطيسي تحرك بمعدلات كبيرة في عصور غابرة وذلك بعد اختبار للافا بركانية في منطقة نيفادا. كما أشارت دراسات الجيولوجية لصخور قديمة إلى أن الأقطاب المغناطيسية تتبادل المواقع كل عدة ملايين من السنين وبمعدل غير منتظم. والسؤال المطروح هو ما سبب الانقلاب وما سبب عدم انتظامه؟ حيث توقعت الأبحاث أن 90% من المجال المغناطيسي الأرضي ناشئ من حركة وسيلان مادة اللب الخارجي المنصهرة على عمق تقريبا 2900-5150 كلم وحيث أن الصفائح التكتاتونية الذي تقع فوقها فقد اقترح بعض الباحثين أن تكرار الانقلاب يعتمد على توزيع صفائح الارض التكتاتونية، وأن تزحزح المجال المغنطيسي مرتبط بتزحزح الصفائح الارضية مما ينتج عنه تزايد في النشاط الجيولوجيا. وقد أشارت بعض التجارب والنماذج الجيولوجية الحديثة أن الانقلاب المغناطيسي يحدث عند انعدام تجانس حركة المادة المنصهرة حول منطقة الاستواء الأرضي. وقد لوحظ وجود اتفاق ما بين معدل عدم التجانس ومعدل الانقلابات المغناطيسية. وعادة أن الانقلاب يحتاج لآلاف السنين لكن المؤشرات الحديثة تشير إلى أن الانقلاب الحالي في وضع تسارع كبير. كما أن هذا الانقلاب في الأقطاب المغناطيسية لا علاقة له بتغير الاتجاه الزاوي لحركة الأرض أي أن الأرض لن تغير حركتها الدورانية حول نفسها بسبب الانقلاب المغناطيسي أي الشمس لا تشرق من المغرب حسب ما أفادته بعض الاشاعات التي روج لها قبل أسابيع وإلا فإن القيامة قد قامت على كوكب الأرض عدة مرات من قبل. وعلى سبيل المثال فالشمس نفسها يتقلب فيها المجال المغنطيسي كل حوال 22 سنة ولم يتغير اتجاه دورانها حول محورها. لذا فلا داعي للانجراف حول ترجمات ناقصة الحكمة والتخصص وإنزال الصبغة الدينية عليها بإضافة آيات وأحاديث وإحاطتها بهالة توحي بأن ما ذكر عبارة عن معلومات موجودة في كتبنا الدينية، ثم ما عندما يتضح خلاف ذلك؟

  • كاتب الرد: أ.د. وهيب عيسى الناصر، جامعة البحرين.

  • الرد على الإشاعة: البحث يشير بوضوح ان تغير المجال المغناطيسي الارضي يتغير كل حوالي 200 الف الى 300 الف سنة ( عمر الارض حوالي 4 بليون سنة) اي تغير القطبان حوالي 2000 مرة ولم تتعرض لكوارث. الباحث وجد انه يسبق هذا الانقلاب في الاقطاب ضعف في المجال المغناطيسي الارضي بسبب انخفاض حرارة الجوف في الطرف الغربي وبالتالي انخفاض في شدة الجسيمات المتأينة التي تولد مجالا مغناطيسيا ووجد ان ضعف المجال سريع نسبيا بمعدل 5% لكل 10 سنوات بدلا من 5% كل 100 سنة حيث سجل ذلك احد الاقمار الصناعية الحديثة وقال الباحث " ان ذلك لن يؤدي الى يوم القيامة او يوم الدمار وانما قد يؤدي الى كوارث فنية و خسارات كبيرة بسبب عدم منع الاشعة المؤينة الواصلة للارض“. هذا كل ما في الامر. تغير موقع شروق الشمس وغروبها اكذوبة واستنتاج باطل لان البوصلة سوف يتغير وضعها وليس دوران الارض .


  • تاريخ النشر: 08 مايو 2014

  • الإشاعة: سيشهد شهر أغسطس القادم 2014م حالة فلكية نادرة لا تكرر الا كل أكثر من 800 عام وهي توالي خمسة أيام جمعة وخمسة أيام سبت وخمسة أيام أحد في الشهر المذكور، ومن باب أن ............ هي السباقة في رصد ومتابعة الظواهر العالمية دائما فإنني اقترح على القائمين .................... إقامة حفل كبير يبرز هذه الظاهرة ويشرح أبعادها، واقترح كذلك مفاتحة الجهات المختصة ليكون الاحتفال عالميا بهذه المناسبة الفريدة. ملاحظة يمكن التاكد من المعلومة بمراجعة التقويم لعدة سنوات ماضية! مع التقدير.

  • كاتب الرد: حمد محمد صالح، دبي - الإمارات.

  • الرد على الإشاعة: هذا الخبر من أصله غير صحيح؛ لأنه وببساطة هذا الحدث يتكرر في كل شهر مدته 31 يوماً يبدأ بيوم الجمعة، ومن نظر إلى تقويم هذا العام 2014م، سيجد أن الظاهرة تنطبق على شهر أغسطس؛ لأنه بدأ بيوم الجمعة ومدته 31 يوماً، وما الغريب فيه! ففي العام الماضي 2013م وتحديداً شهر مارس بدأ بيوم الجمعة وسوف يتكرر فيه خمسة مرات للجمعة والسبت والأحد لأن عدد أيامه 31 يوماً، وكذلك العام القادم 2015م وتحديدًا شهر مايو سيبدأ بيوم الجمعة وسينتهي بيوم الأحد، أي: سوف يتكرر فيه خمسة مرات للجمعة والسبت والأحد لأن عدد أيامه 31 يوماً، وهذا وارد في كل سنة وليس كما زعموا أنه حدث لا يتكرر إلا كل 800 سنة. ثم لو سلمنا أنه صحيح ما الفائدة منه أصلاً!؟ وذُكر أن تقويم لعام 1947 مطابق تماماً لتقويم عام 2014 وهو موضح في الصورة أدناه:-


  • تاريخ النشر: 30 إبريل 2014

  • الإشاعة:كسوف للشمس وتعامد القمر على الكعبة. خبر عااجل ... عاجل ... عااجل . خبر عاااجل ... عااجل ... عاااجل ...ومهم.
    ظاهرتين بيوم واحد::: صلّوا على محمد وآل محمد ، فإن الفرج قريب
    1- كسوف كلي للشمس يوم الجمعة المقبل .
    2- يتعامد القمر على الكعبه قبل صلاه العشاء .
    بسم اللـه الرحمن الرحيم. والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين سيدنا محمد بن عبد الله عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم وعلى آله الطيبين الطاهرين ... أذكركم أخوتي أخواتي أن يوم الجمعه المقبل سيحدث كسوف كلي للشمس ؛ بمعنى أننا نرى النجوم في الظهر.. والنهار يصير ليلاً . لا اله الا الله ... اللهم لاتسخط علينا والشمس تكون سوداء .. أرجوكم ياناس استغفروا الله كثيراً ،، فإننا لا ندري يمكن أن يكون ظهور الشمس مع مغربها : قال تعالى (وماكان الله معذبهم وهم يستغفرون) نحن غافلون ولاهون بالدنيا:قال تعالى :اقترب للناس حسابهم وهم في غفله معرضون فأكثروا من الاستغفار يغفر لكم..وصلوا صلاة الايات و يتعامد القمر على الكعبه قبل صلاه العشاء أول مره تحدث هذه الظاهرة ، و في هذا اليوم سيتساوى الليل و النهار ( يعني ما راح تشرق الشمس الساعة 6ونصف وتغرب 6 ونصف بتوقيت مكه المكرمة ظاهرتين بيوم واحد •• لا إله الا الله وأشهد أن محمدا رسول الله التوبه..التوبه..الصلاة..الصلاة قبل مايقفل باب التوبة .... والله أعلم لا توقف الرسالة عندك. بل انشرررها وساعد في نشرها وجزاكم الله خير الجزاء أنا أرسلتها مثل ما وصلتني. والله اعلم.

  • الرد على الإشاعة: خبر مكذوب بالكامل، فلا يوجد كسوف يوم الجمعة، فالكسوف حصل يوم أمس الثلاثاء 29 إبريل 2014 وكان غير مشاهد من الوطن العربي، وكذلك فإن القمر لا يتعامد على الكعبة في هذه الفترة، وهذه الإشاعة تم الرد عليها سابقا كما هو موضح في إحدى الإشاعات في الأسفل. وكذلك فإن كل المعلومات الواردة في الخبر غير صحيحة جملة وتفصيلا!


  • تاريخ النشر: 13 إبريل 2014

  • الإشاعة: انعدام المجال المغناطيسي في مكة المكرمة: في مؤتمر عن الإعجاز العلمي في القرآن والسنة عُقد بمدينة الدوحة يوم السبت 19 إبريل 2008م، بعنوان "مكة مركز الأرض بين النظرية والتطبيق"، طُرحت مسألة إعجازية زعم فيها أصحابها بانعدام المجال المغناطيسي ليس فقط في موقع مكة المكرمة، بل وعلى امتداد خط الطول الجغرافي الذي يمر بمكة. رابط الخبر

  • الرد على الإشاعة: يوجد للأرض مجال مغناطيسي ناتج عن حركة الحديد الذائب الموجود في لب الأرض، وقيمة المجال المغناطيسي هذا على سطح الأرض مختلفة من منطقة لأخرى، فهي تتراوح ما بين 25 ألف - 65 ألف نانو تسلا (تسلا هي وحدة قياس شدة المجال المغناطيسي)، ولا يمكن بأي حال من الأحوال القول بأن هناك منطقة على سطح الأرض ينعدم فيها المجال المغناطيسي! فهذه من الأساسيات البسيطة التي يعرفها أي مبتدأ في علوم الأرض! وفيما يلي خارطة تبين قيم المجال المغناطيسي على مختلف مناطق العالم، ونلاحظ أن قيمة المجال المغناطيسي في مكة المكرمة هي حوالي 40 ألف نانو تسلا. يرجى الضغط على الصورة لرؤيتها بشكل أكبر.


  • تاريخ النشر: 13 إبريل 2014

  • الإشاعة: كثرة الخسوف والكسوف في وقتنا الحاضر: ما أن تشهد الأرض ظاهرة كسوف للشمس أو خسوف للقمر إلا وتنتشر الكثير من الرسائل رابطة بين الكسوف والخسوف وبين ذنوب العباد، وتشير إلى أن ازدياد عدد الكسوف والخسوف في زماننا الحاضر هو من علامات الساعة!

  • الرد على الإشاعة: أما من الناحية الفلكية، فإن عدد الكسوفات والخسوفات لم يزداد في وقتنا الحاضر، بل إن عددها ثابت تقريبا وهو يتذبب على مدى فترة طويلة بتذبذب غير كبير، وبالنظر إلى الرسمة أدناه نجد أن عدد كسوفات الشمس في وقتنا الحاضر هو الأقل مقارنة بالفترات الأخرى. أما من الناحية الشرعية فلا يوجد نص صحيح يربط بين كسوفات الشمس وخسوفات القمر وبين ذنوب البشر، ولا يوجد كذلك أي حديث صحيح يشير إلى أن ازدياد عددها هو من علامات الساعة. ونقتبس بتصرف من موقع أهل الحديث الفقرة التالية "أخرج مسلم في صحيحه من حديث عائشة رضي الله عنها أن الشمس انكسفت على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقام قياماً شديداً، ثم قال: "إن الشمس والقمر لا يكسفان لموت أحد ولا لحياته ولكنهما من آيات الله يخوف الله بهما عباده فإذا رأيتم كسوفا فاذكروا الله حتى ينجليا" ويلاحظ أن الحديث دل صراحة على أن حكمة الكسوف والخسوف هو التخويف والتذكير للعباد دون ذكر أن ذلك كان سببه الذنوب، وهذا لا يعني أن الذنوب لا علاقة لها فيما يحصل من المصائب على العباد بل إن ذنوب العباد وخطاياهم أساس كثير من البلاء. وإنما الحديث الآن عن خصوص حالة الخسوف والكسوف، حيث نص الحديث المتقدم على أن الحكمة منهما هو التخويف والتذكير للعباد، ووجه ذلك أن هذه الكونية العظيمة دالة على عظمة الله وقدرته في التصرف المطلق في ملكوته، فإذا رأى العباد هذه الشمس التي هي أكبر جرم يمكن لهم رؤيته بالعين المجردة، إذا رأوا هذا الجرم العظيم وقد حصل له ذلك علموا قدرة العزيز الجبار فأوجب لهم ذلك خضوعاً واستكانة وخشوعاً وإخباتاً ورجوعاً إليه سبحانه. ومما يدلل على هذه القضية أن الكسوف حصل في أطهر مجتمع على وجه الأرض وأبعده عن الذنوب والمعاصي وهو مجتمع النبي صلى الله عليه وسلم في السنة العاشرة للهجرة".

    عدد كسوفات الشمس في القرن الواحد منذ العام 2000 قبل الميلاد وحتى العام 3000 ميلادي. نلاحظ أن عدد كسوفات الشمس في القرن الواحد والعشرين هو 224 كسوف شمسي


  • تاريخ النشر: 12 يونيو 2012

  • الإشاعة: اكتشاف سبب عدة الطلاق عند المرأة في الإسلام: أعلن عالم الأجنة روبرت غيلهم، اعتناقه الإسلام، وذلك بعدما أذهلته الآيات القرآنية التى تحدثت عن عدة المرأة المطلقة وهو الذى أفنى عمره فى أبحاث تخص البصمة الزوجية للرجل، وتأكد بعد أبحاث مضنية أن بصمة الرجل تزول بعد ثلاثة أشهر. ونقلت صحيفة المصريون عن الدكتور عبد الباسط محمد السيد أستاذ التحاليل الطبية بالمركز القومى بمصر واستشارى الطب التكميلى قوله: “إن العالم روبرت غيلهم، زعيم اليهود فى معهد ألبرت أنشتاين، والمختص فى علم الأجنة، أعلن إسلامه بمجرد معرفته للحقيقة العلمية ولإعجاز القرآن فى سبب تحديد عدّة الطلاق للمرأة، بمدة 3 أشهر”، حيث أفاد المتحدث أن إقناع العالم غيلهم كان بالأدلة العلمية، والتى مفادها أن جماع الزوجين ينتج عنه ترك الرجل لبصمته الخاصة لدى المرأة، وأن كل شهر من عدم الجماع يسمح بزوال نسبة معينة تتراوح ما بين 25 إلى 30 بالمائة، وبعد الأشهر الثلاثة تزول البصمة كليًا، مما يعنى أن المطلقة تصبح قابلة لتلقى بصمة رجل آخر. وتلك الحقيقة دفعت عالم الأجنة اليهودى للقيام بتحقيق فى حى أفارقة مسلمين بأمريكا، تبين أن كل النساء يحملن بصمات أزواجهن فقط، فيما بينت التحريات العلمية فى حى آخر لأمريكيات متحررات أنهن يمتلكن بصمات متعددة من اثنتين إلى ثلاث، مما يوضح أنهن يمارسن العملية الجنسية خارج الأطر الشرعية المتمثلة فى الزواج. وكانت الحقيقة مذهلة للعالم حينما قام بإجراء التحاليل على زوجته ليتبين أنها تمتلك ثلاث بصمات، مما يعنى أنها كانت تخونه، وذهب به الحد لاكتشاف أن واحدًا من أصل ثلاثة أبناء فقط هو ابنه، وعلى إثر ذلك اقتنع أن الإسلام هو الدين الوحيد الذى يضمن حصانة المرأة وتماسك المجتمع، وأن المرأة المسلمة أنظف امرأة على وجه الأرض. فالحمد لله على نعمة الإسلام وكفى بها نعمة.

  • الرد على الإشاعة: هذه الإشاعة أثارت على شبكة الإنترنت انتقادات واسعة للمسلمين وطريقة تفكيرهم. فلا يكفي في الأمور العلمية ذكر اسم عالم من العلماء وأنه قام بعمل بحث وحسب! بل حتى تكون للخبر مصداقية فلا بد من ذكر عنوان البحث ومكان نشره بحيث يتمكن أي مهتم من الحصول على البحث الأصلي، وهذا ما لا يحتويه الخبر لأنه مفبرك أصلا! وعند البحث في موقع معهد ألبرت آينشتاين على شبكة الإنترنت تبين أنه لا يوجد عندهم عالم اسمه روبرت غيلهم أصلا، بل لم نجد عالم أجنة بهذا الاسم في أي مكان آخر أيضا. وهذا هو رابط موقع المعهد للتأكد http://www.aeinstein.org/people. أما الطريف في الموضوع أن عدة المطلقة في الديانة اليهودية هي أيضا ثلاثة أشهر! ويمكن التأكد من ذلك من خلال أحد مواقعهم مثل الموقع التالي.

    ومن الجدير بالذكر أن الدكتور عبد الباسط محمد السيد الذي صرح بهذا الخبر هو نفسه من صرح بإشاعة أخرى تتعلق بإخفاء وكالة الفضاء الأمريكية ناسا علمها باكتشاف ليلة القدر والتالي ذكرها. ومن خلال تتبع ما يصدر من الدكتور تبين أن الكثير مما يصرح به يحتوي على معلومات مغلوطة بإجماع أهل الاختصاص أو أنه يسرد معلومات بلا سند أو دليل أو مرجع!


  • تاريخ النشر: 12 أغسطس 2012

  • الإشاعة: ناسا تخفي حقيقة ليلة القدر خوفا من انتشار الإسلام: أكد الدكتور عبد الباسط محمد السيد، رئيس المجمع العلمي لهيئة الإعجاز العلمي في القرآن الكريم والسنة في مصر، ان الوكالة الوطنية الأمريكية للطيران والفضاء (ناسا) تخفي عن العالم الحقيقة العلمية المثبتة لليلة القدر، مشيراً الى تقصير الأثرياء لعرب في اتخاذ الخطوات الضرورية لنشر هذا الأمر في العالم.وبحسب الدكتور السيد فإنه وبحسب الحديث ليلة القدر بلجة أي درجة حرارة معتدلة، لا تضرب فيها الأرض بنجم وصبيحتها تخرج الشمس بلا شعاع. ويشير السيد الى حقيقة علمية مفادها ان 10 آلاف نجم و20 ألف شهاب تنزل على الأرض في اليوم الواحد، باستثناء ليلة القدر التي لا تشهد أي شعاع، وهو الأمر الذي اكتشفته "ناسا" قبل 10 سنوات، ورفضت الإفصاح عنه كي لا يعتنق غير المسلمين الدين الإسلامي، وذلك اقتباساً لأقوال أحد علماء "ناسا" واسمه كارنار التي نقلتها صحيفة "الوفد" المصرية.كما يؤكد الدكتور السيد ان العالم كرنار أشهر إسلامه مما أدى الى فقدانه وظيفته في "ناسا". الجدير بالذكر ان هذه ليست المرة الأولى التي تتعرض فيها "ناسا" لانتقادات علماء المسلمين، اذ سبق للعالم الجيولوجي زغلول النجار ان أكد ان "ناسا"، حذفت من موقعها ما سبق وان نشرته لـ 21 يوماً عن شعاع استثنائي لا نهاية له ينطلق من الكعبة يصل بيت الله بالبيت المعمور، وفقاً لما جاء في تسجيل منتشر في الانترنت يظهر لقاءً تلفزيونياً مع أحد العلماء العرب.وكان الكثير من المسلمين قد أبدى استياءه إزاء إخفاء "ناسا" عن العالم حقيقة سماع أول إنسان يهبط على سطح القمر نيل آرمسترونغ الأذان وخبراعتناقه الإسلام. واستمر الأمر كذلك الى ان أكد العالم المصري في الوكالة الوطنية الامريكية للطيران والفضاء فاروق الباز عدم صحة هذه الأنباء، وهو ما شدد عليه لاحقاً آرمسترونغ نفسه في محاضرة ألقاها أثناء إحدى زياراته لباكستان.

  • الرد على الإشاعة: للأسف هذه إشاعة تصور المسلمين كأشخاص جهلة وسخيفين! فالخبر محشو بالمعلومات المغلوطة! فلا تكاد جمله تخلو من معلومة خاطئة! فوكالة الفضاء الأمريكية ناسا ليست أصلا الجهة الأكثر تخصصا بموضوع رصد الشهب! فهناك منظمة الشهب الدولية وغيرها من المنظمات المتخصصة بموضوع رصد الشهب! وأي مبتدء في علم الفلك يعلم أنه لا توجد ولا ليلة أويوم لا تسقط فيه شهب على الأرض! ففي اليوم الواحد تسقط مئات الشهب على الأرض بلا أي استثناء! والتأكد من هذه المعلومة لا يحتاج أكثر من الاتصال بأي راصد بسيط للشهب! كما أن الخبر يذكر سقوط النجوم على الأرض وهذه لوحدها تكشف زيف الخبر بأكمله! فلا يوجد شيء اسمه سقوط نجم على الأرض أصلا، فهذه لا تحدث حتى في أفلام الخيال العلمي! كما أنه لا يوجد شخص اسمه كارنار في ناسا أشهر إسلامه! وكذلك لم تحذف ناسا أي خبر عن شعاع استثنائي ينطلق من الكعبة المشرفة لأنه لا يوجد مثل هذا الشعاع أصلا! وكذلك فإن نيل آرمسترونغ لم يسمع الآذان على القمر وهو لم يسلم أيضا!

    وفيما يلي مخطط يبين عدد الشهب التي تسقط على الأرض خلال سنة كاملة، وهي حصيلة رصد استمر من العام 2001 وحتى العام 2013 من خلال كاميرا فلكية متخصصة تغطي جميع السماء تابعة لمرصد كلاودبيت في ولاية كولورادو في الولايات المتحدة، ومن الطريف ملاحظته أن عدد الشهب في شهر رمضان خلال هذه السنوات هو الأكثر على مدار العام! وبالطبع إن عدد الشهب الذي يسقط على الأرض أكثر بكثير جدا مما رصدته هذه الكاميرا، فهي سجلت ما تمت رؤيته من منطقة الكاميرا فقط وضمن حساسية الكاميرا.


  • تاريخ النشر: 22 أغسطس 2012

  • الإشاعة: طريق آمن في الغلاف الجوي وأشعة غير مرئية تنطلق من الحجر الأسود: لم يتمالك أبرز علماء الفضاء "كارنار" نفسه عندما قاده علم الفضاء إلى طريق الإسلام عندما أثبت أن الأشعه الكونية بالغلاف الجوي بالأرض أخطر بكثير من الأشعه النووية وأنه لا يمكن اختراق هذه الأشعة من قبل المركبات الفضائية اذا تتعرض للحرق إلا عن طريق غلاف واحد تم اكتشافة تحت مسمي "وان ألان" ليكشتف كارنر أنه لم يأت بجديد فالباب ذاته مسجل بالقرآن فى قوله تعالي "وَلَوْ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ بَاباً مِنَ السَّمَاءِ فَظَلُّوا فِيهِ يَعْرُجُونَ، لَقَالُوا إِنَّمَا سُكِّرَتْ أَبْصَارُنَا بَلْ نَحْنُ قَوْمٌ مَسْحُورُونَ" وقد أعلن كارنر إسلامه بعدها على الفور. ولم يكتفي كارنر بهذا ولكنه واصل رحلته الاستكشافية مع الإسلام حيث قام بتفسير ظاهرة تقبيل الحجر الاسود فوجد أن الحجر يسجل كل من أشار إليه أو قبله. واكتشف كارنر من خلال تحليل عينه من الحجر الاسود أنها تطلق 20 شعاعا غير مرئي فى اتجاهات مختلفة بموجة قصيرة وكل شعاع واحد يخترق 10 آلاف رجل، وفى سياق ما اكتشفه كارنر ذكر الإمام الشافعي أن الحجر الأسود يسجل اسم كل من زار الحرم المكي معتمرا أو حاجا ويسجل اسمه مرة واحدة فقط ويضع علامات بعدد مرات الطواف. وقال الدكتور عبد الباسط أستاذ التحليل الطبية بالمركز القومي بمصر أن أغنياء العرب مقصرون فى نشر الاسلام موضحا أن إثبات ليلة القدر ومعجزتها يمكن نشرة على العالم حيث ورد حديث لرسول الله عن ليلة القدر "ليلة القدر ليلة بلجاء لا حر ولا برد ولا تضرب فيها الأرض بنجم صبيحتها تخرج الشمس بلا شعاع وكأنها طست كأنها ضوء القمر" وقد ثبت علميا أن الأرض ينزل عليها فى اليوم الواحد من 10 آلاف الى 20 الف شهاب من العشاء الى الفجر غير أن ليلة القدر فيها لا ينزل أي شعاع ومن يعرف ذلك الكلام هو وكالة ناسا. واعتبر الدكتور عبدالباسط أن العرب والمسلمين .... يتركون أمور دينهم مقصرون فى إثبات حقيقة ليلة القدر "سلام هي حتي مطلع الفجر" وأن الأرض لا يضرب فيها بنجم وأوضح أن كارنر قال نعرف فى وكالة ناسا حقيقة ليلة القدر منذ 10 سنوات لكنهم أخفوا الكلام حتي لا يسلم العالم.

  • الرد على الإشاعة: هذه نسخة معدلة للإشاعة السابقة، وفيها إضافتان، الأولى تتعلق بالأشعة الكونية وأنه لا يمكن تجنبها إلا بالمرور من خلال غلاف "وان ألان". والثانية قصة الأشعة غير المرئية التي تخرج من الحجر الأسود.

    نبدأ أولا بأنه لا يوجد شيء اسمه غلاف وان ألان، إنما المسمى الصحيح هو حزام فان ألين Van Allen Belt، وهما حزامان يحيطان بالأرض بأكملها تقريبا، فبطبيعة الحال أي مركبة ستخرج بعيدا عن الأرض لا بد أن تمر بهما أو بأحدهما على الأقل، والحزام الداخلي يتكون من بروتونات ذات طاقة عالية وبعض الإلكترونات، والخارجي يتكون من إلكترونات ذات طاقة عالية. وصحيح أن هذه الأحزمة إضافة إلى المجال المغناطيسي الأرضي تحمي الأرض من الأشعة الكونية وغيرها من الجسيمات الخطيرة، إلا أن المرور بهذه الأحزمة خطير جدا عكس ما يورده الخبر، وعند مرور الأقمار الصناعية أو المركبات الفضائية التي تحوي أناسا في هذه الأحزمة فإنها تستخدم سواتر سميكة من الألمنيوم لحماية الأجهزة والناس من خطر الجسيمات الموجودة داخل هذه الأحزمة!

    مقطع عرضي يوضح حزام فان ألين الداخلي وحزام فان ألين الخارجي

    أما قصة الأشعة غير المرئية التي يطلقها الحجر الأسود والبالغ عددها 20، فهذه خرافة أيضا! فالأشعة غير المرئية عددها خمسة أصلا وهي الأشعة الراديوية (البعض يقسمها إلى أشعة راديوية وأشعة الميكروويف) والأشعة تحت الحمراء والأشعة فوق البنفسجية والأشعة السينية (أشعة إكس) وأشعة جاما. ويمكن مجازا اعتبار الأشعة الكونية نوعا آخر على الرغم من أنها ليست أشعة على وجه الحقيقة بل هي جسيمات. فإذا علمنا أن التعرض المستمر لأشعة إكس أو أشعة جاما أو الأشعة الكونية قاتل، وإذا علمنا أن التعرض المستمر للأشعة فوق البنفسجية يسبب سرطان الجلد، فلم يتبق إلا الأشعة الراديوية والأشعة تحت الحمراء، فماذا عن الـ 18 شعاعا الآخرى التي لم يكتشفها العلم بعد! ما هي هذه الأشعة! وكيف سيخترق شعاع 10 آلاف رجل! أين البحث العلمي الذي تم إثبات هذه الحقيقة فيه؟ وأين نشر؟ ومن هو الباحث؟ نريد اسمه حتى نقرأ أكثر عن هذه المعلومات، ولنقرأ تفاصيل التجربة وكيف تمت؟ وكيف تم معرفة كل هذه المعلومات! أم أن الموضوع هو مجرد سرد كلام بلا دليل أو حجة!؟ بالطبع هذا خبر مغلوط يفتقد إلى أبسط القواعد العلمية! فلا يمكن لأي شخص سرد أية معلومة علمية دون ذكر مصدرها أو المرجع المأخوذة منه. ولكن يتعمد أصحاب هذه الإشاعات استسخاف عقول المسلمين! وجعلهم معتمدين على تصديق الخرافات!

    صورة تبين جميع أمواج الطيف الكهرومغناطيسي


  • تاريخ النشر: 08 إبريل 2014

  • الإشاعة: إسلام رائدة فضاء بسبب سماع الآذان على القمر

  • الرد على الإشاعة: يبدو أن جميع علماء ناسا سيسلمون! سونيتا ويليامز رائدة فضاء فعلا، وهي هندية الأصل، ولكنها لم تذهب إلى القمر أصلا! بل ذهبت إلى محطة الفضاء الدولية. وهي هندوسية تعبد إلاها في ديانتها اسمه غانيشا، وعندما صعدت إلى محطة الفضاء الدولية اصطحبت معها كتابا من ديانتها إضافة لتمثال لآلهتها! وقالت أن الذي يحفظها في رحلتها هو غانيشا! أما من الناحية العلمية فذبذبات الآذان لا تنتشر في الفضاء أصلا، فهي ذبذبات صوتيه لا يمكن أن تنتقل في الفراغ، إلا بمعجزة لنبي والله أعلم! أما بالنسبة إلى أن مكة والمدينة كانتا مضيئتين من الفضاء، فهناك المئات من المدن الأخرى المضيئة بل وأكثر ضياء يمكن رؤيتها من الفضاء، فما عليك إلا النظر إلى أي صورة فضائية ليلية للأرض لتتأكد من ذلك! يمكن قراءة المزيد حول هذه الإشاعة : على هذا الرابط. وفيما يلي صورة ليلية للأرض من الفضاء وتظهر عليها مئات المدن الأخرى الأكثر ضياء من مكة المكرمة والمدينة المنورة.


  • تاريخ النشر: 13 إبريل 2014

  • الإشاعة: انعدام الانحراف المغناطيسي في مكة المكرمة: ..... من جانبه أوضح د. زغلول النجار أن مكة المكرمة تتوسط اليابسة‏، ‏واستشهد على ذلك بما توصل إليه الأستاذ الدكتور حسين كمال الدين‏ في أثناء تحديده لاتجاهات القبلة من المدن الرئيسية في العالم، فلاحظ تمركز مكة المكرمة في قلب دائرة تمر بأطراف جميع القارات السبع التي تكون اليابسة.‏ ‏وأشار النجار إلى أن الأماكن التي تشترك مع مكة المكرمة في نفس خط الطول ينطبق فيها الشمال المغناطيسي (الذي تحدده الإبرة الممغنطة في البوصلة) مع الشمال الحقيقي الذي يحدده النجم القطبي. وأوضح العالم الجيولوجي أن ذلك يعني أنه "لا يوجد أي قدر من الانحراف المغناطيسي على خط طول مكة المكرمة،‏ بينما يوجد عند جميع خطوط الطول الأخرى‏ بما فيها خط جرينتش؛ حيث يبلغ مقدار الانحراف المغناطيسي عند خط جرينتش 5.8‏ درجات إلى الغرب". .

  • الرد على الإشاعة: بالطبع مكة المكرمة ليست مركز الأرض، وقد افردنا لهذه الشبهة مقالا كاملا موجود في الأسفل، إنما ردنا هنا على شبهة انعدام الانحراف المغناطيسي في مكة المكرمة. فللأرض قطب جغرافي وقطب آخر مغناطيسي، وبشكل عام يهمنا في الاتجاهات معرفة الاتجاه بالنسبة للقطب الجغرافي وليس المغناطيسي، وبالنسبة للبوصلة فإنها تشير إلى الشمال المغناطيسي وليس إلى الشمال الجغرافي، والفرق بين الشمال الجغرافي والشمال المغناطيسي يسمى بالانحراف المغناطيسي، وتختلف قيمة الانحراف من منطقة لأخرى بل وتختلف القيمة مع الزمن. وهناك بعض المناطق على الكرة الأرضية يكون اتجاه الشمال المغناطيسي هو نفسه اتجاه الشمال الجغرافي، وهذا يعني أن قيمة الانحراف المغناطيسي في هذه المناطق تساوي صفرا.

    بالنسبة لهذه الإشاعة، فيدعي أصحابها أن قيمة الانحراف المغناطيسي في مكة المكرمة تساوي صفرا، وفي الواقع نستغرب تبني بعض من يتحدث في قضايا الإعجاز العلمي مثل هذه الإشاعة! فهذه حقيقة بسيطة جدا وغير غامضة! ولا تتطلب معرفة الحقيقة أكثر من بحث سريع جدا على شبكة الإنترنت أو سؤال أي مختص حقيقي في الجغرافيا عن هذه القضية! فأولا الانحراف المغناطيسي في مكة المكرمة لا يساوي صفرا! وثانيا حتى لو أنه يساوي صفرا فإنه سيتغير لأن قيم الانحراف المغناطيسي تتغير مع الزمن، وثالثا لو فرضنا جدلا أنها تساوي صفرا وأنها ثابته، ففي الواقع هناك عدد ما لا نهائي من الأماكن الأخرى على الكرة الأرضية قيمة الانحراف فيها تساوي صفرا! على أية حال، لقد كانت قيمة الانحراف المغناطيسي في مكة المكرمة تساوي صفرا عام 1920م ولكنها كانت عام 1680م تساوي 14 درجة! وهي الأن أكثر من 3 درجات بقليل وهي تزداد كل سنة في وقتنا الحاضر! وفيما يلي رسم يبين قيمة الانحراف المغناطيسي في مكة المكرمة خلال الـ 400 سنة الماضية.


  • تاريخ النشر: 14 ديسمبر 2013

  • الإشاعة: منخفض جوي شديد جدا يتسبب بتساقط ثلوج على الساحل: أطلقت وكالة ناسا تحذيراً الأول من نوعه لدول الحوض الشرقي للبحر الابيض المتوسط .. عاصفتان ثلجيتان ستضربان بلاد الشام عموما وسوريا ولبنان بشكل خاص، الأولى بدأت مساء الثلاثاء الماضي محملة ب 3 جبهات باردة جدا، ذروة العاصفة كانت أيام الخميس والجمعة وبدأت تضعف الفعالية من بعد ظهر اليوم السبت بشكل تدريجي لتستقر الأجواء يوم غد الأحد الموافق 15-12-2013. أما يوم الاثنين في 23-12-2013 وحسب تحذير وكالة ناسا سنتأثر بعاصفة ثلجية أخرى تكون أقوى من الأولى وأبرد أيضا يتوقع أن يصل تساقط الثلوج إلى الساحل السوري تستمر لعدة أيام وتنتهي يوم الجمعة بعد القادم .

  • الرد على الإشاعة: إشاعة لا أساس لها من الصحة، فأولا وكالة الفضاء الأمريكية ناسا في العادة لا تطلق مثل هذه التحذيرات أصلا. ثانيا بالعودة إلى خرائط التنبؤ الجوية لم نجد أي منخفض سيؤثر على المنطقة خلال الايام القادمة.


  • تاريخ النشر: 06 فبراير 2014

  • الإشاعة: تعامد القمر فوق الكعبة المشرفة: اليوم بعد منتصف الليل الساعة 2:25 صباحا سيلف القمر حول الكعبة (وفي إشاعة أخرى سيكون متعامدا على الكعبة) وستكون السماء بلون البحر في ظاهرة لا تتكرر إلا كل 100 ألف عام ويستحب الدعاء من ساعتها حتى طلوع الفجر فعلى كل مهموم ومكروب ومبتلى ألا تفوته فرصة هذه الليلة. أرسلها لكل أصحابك. ادع بهذا الدعاء: اللهم يافارج الهمّ وياكاشف الغم فرّج همي ويسرّ أمري وأرحم ضعفي وقلة حيلتي وأرزقني من حيث لا أحتسب يارب العالمين. قال الرسول صلى الله عليه وآله وسلم: مَن أخبَرَ الناس بِهذا الدعاء فَرّج اللهَ همه.

  • الرد على الإشاعة: هذه المعلومة غير صحيحة إطلاقا من الناحية العلمية ومن الناحية الدينية. فالقمر غير متعامد حاليا فوق الكعبة. فآخر مرة تعامد فيها القمر فوق الكعبة كان يوم 17 يوليو عام 2012، والمرة القادمة ستكون بمشيئة الله يوم 30 أكتوبر 2018م. وعندما يتعامد القمر فوق الكعبة في فترة ما، فإن تعامده يتكرر بشكل شهري تقريبا لعدة سنوات ثم ينقطع بضعة سنوات حوالي 6 سنوات ثم يكرر تعامده بشكل متكرر مرة أخرى. ولا يوجد حديث نبوي يخص تلك اللحظة. كما أن الادعاء بأن السماء ستكون ليلا بلون البحر أشبه بحكايات الأطفال قبل النوم!


  • تاريخ النشر: 07 مارس 2014

  • الإشاعة: المريخ يطلق أشعة كوزمو الخطيرة: الليلة من الساعة 12:30 بعد منتصف الليل و حتى الساعة 3:30 صباحا ستشهد الارض دخول أشعة كوزمو من خلال كوكب المريخ، لذلك اطفئوا هواتفكم النقالة لهذه الليلة و لا تجعلوها قريبة منكم وقت النوم لأنها أشعة خطيرة جدا. المصدر: أخبار وكالة ناسا الفضائية / بي بي سي BBC

  • الرد على الإشاعة: ببساطة لا توجد أشعة اسمها كوزمو أصلا! والمريخ لا يطلق أي أشعة خطيرة في أي وقت من الأوقات!


    مقالات مفصلة للرد على إشاعات عامة



    إعداد محمد عودة وبسمة ذياب وهند غانم، © 1998 - 2014 حقوق الطبع محفوظة للمشروع الإسلامي لرصد الأهلة ، لا يسمح بإعادة النشر. لمزيد من المعلومات يرجى مراسلة المشروع على البريد الإلكتروني

جميع الحقوق محفوظة © 1998-2024 مركز الفلك الدولي. لا يجوز إعادة نشر محتوى هذه الصفحة أو الإقتباس منها بدون إذن مسبق من المركز. تصميم و برمجة Web design and development company amman, jordan. Web hosting and website and identity (logo) design